انطلاقاً من قوله صلى الله عليه وسلم :
"من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين "رواه مسلم ,

وقال صلى الله عليه وسلم : "من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار " متفق عليه

فكان من الأمانة والأدب في النقل العلمي التأكد والتثبت من حال الحديث قبل النقل .


جميعنا يعلم انه في الآونة الأخيرة انتشرت الرسائل التي عنوانها " انشر ولك الأجر" والذي لا يعرف مصدرها والبعض منا بل الأغلب ينشر ولا يعلم مصدر هذه الرسالة او مصداقيتها او اين تصب مصلحتها هذا ان أغلب هذه الرسائل او مايمثل نسبة 85% منها تحمل احاديث كاذبة او احاديث ضعيفة ونحن نقوم بنشرها من دون ان نعلم مامدى صحتها.

لاتعتبر هذه الرسائل مصدر معلومة مالم يرفق مصدرها او تثبت صحتها او تعلم انت بصحتها بطريقة او بأخرى.

فهذه الصفحه فتحت لوضع الادعيه والاحاديث المكذوبه والتي نسبت للرسول لتفادي نشرها وللافاده والاستفاده للجميع ان شاءالله,,,

دمتم بخير